آخر الأخبار

الرئيسيةأخبار الأعمالهل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات...

هل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات لموظفي المكاتب

هل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات لموظفي المكاتب؟ حيث يدفع أصحاب العمل من أجل الحضور إلى المكتب. مثل Apple و Peloton Interactive. الشركتان اللتان حددتا يوم عيد العمال كموعد نهائي لعودة موظفي الشركة إلى مكاتبهم.

هل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات لموظفي المكاتب

يعتقد حوالي 80 في المائة من العمال عن بعد أن أصحاب عملهم سيطردونهم إذا قالوا “لا” لقرار العودة للعمل في المكاتب.

ومع ذلك، يقول ما يقرب من 60 في المائة من أرباب العمل إنهم سيكونون راضين عن استقالة الموظفين الذين يرفضون العودة للعمل في المكتب. هذا وفقًا لمسح شمل 800 عامل و 200 من قادة الأعمال أجرته OSlash، وهي شركة برمجيات إنتاجية.

في الواقع، تتصدر الشركات ذات الأسماء الكبيرة مثل Apple و Peloton Interactive زمام الأمور. حيث حددت يوم عيد العمال كموعد نهائي لعودة موظفي الشركة إلى مكاتبهم.

هذا الأمر أحدث شرخًا بين العمال ورؤسائهم، حيث يتردد العديد من الموظفين في التخلي عن الاستقلالية التي تمتعوا بها خلال الوباء.

ففي يوم الإثنين، عرضت صحيفة نيويورك تايمز على الموظفين صناديق غداء تحمل علامات تجارية للترحيب بهم مرة أخرى للعمل في المكتب. لكن هذه الإيماءة باءت بالفشل. حيث احتج أكثر من 1200 شخص وطالبوا باستمرار العمل من المنزل.

للمزيد اقرأ

تقديم حوافز مغرية للعودة الى المكاتب

هل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات لموظفي المكاتب
هل نقترب من نهاية العمل عن بعد مع الإغراءات التي تقدمها الشركات لموظفي المكاتب

وجد استطلاع Oslash أنه بالنسبة لأصحاب العمل الذين يرغبون في عودة العمل المكتبي. قد لجؤوا لتقديم المال وتسهيل جدول العمل الزمني وتقديم الطعام المجاني. ذلك كنوع من الحوافز الشائعة التي قد تغري العمال بالعودة إلى مكاتبهم.  لكن، سيكون أربعة من كل خمسة موظفين سعداء بخفض الأجور وسيفضلون مواصلة العمل من المنزل.

وقد قال أرباب العمل الذين شملهم الاستطلاع إنهم مستعدون لتقديم جدول زمني مرن. حيث قال 60 في المائة إنهم سيقدمون خيارات متعددة للموظفين غير الراغبين في العودة إلى العمل الشخصي.

في حين قال 20 في المائة إنهم سيستمرون في السماح لموظفيهم بالعمل عن بُعد في حالة رفضهم لقرار العودة للعمل المكتبي. بينما قالت النسبة المتبقية تقريبًا إنهم سيطردون العمال الذين يرفضون العودة إلى مكاتبهم.

في الوقت نفسه، اعترف أكثر من 10 في المائة من قادة الأعمال باستخدام قرار العودة إلى المكتب كطريقة لإنهاء خدمة الموظفين دون الحاجة إلى تسريحهم.

مصدر الخبر

WordPress Ads